العزيز talal157
مضت اياما عديده منذ ان سطرت تعقيبك الاول وما لبثت ان اردفت عليه تعقيبا اخر حمل معه قصه وروايه من روايات الماضي – وبرغم ان مداخلتك الاولى حملت العديد من الاسئله وان كنت لم تطرحها بشكل مباشر الا انك اشرت اليها اشاره يفهمها اللبيب فكان لا بد لي من احتوائها والاستعداد للرد عليها وقد كان من الممكن التجاوز عن تلك الاسئله الملغومه و التي تحتاج الى اجابات والهروب منها عبر رد بسيط من قبيل( خالص الشكر والتقديرعلى متابعاتك ومداخلاتك التي اعطت للموضوع اضافات ) وينتهي الامر عند هذا - الا ان طبيعتي ورغبتي في البحث والاطلاع جنبتني ذلك وسرت في المسار الذي احبه وهو مزيد من البحث ومزيد من الاطلاع وفي الايام السابقه جعلت همي في القراءه وتحميل بعض الكتب والاطلاع على كثير من المعلومات حول النقاط التي وردت في مداخلاتك والتي لا شك سافرد لها مساحات مختلفه قد تطول وقد تقصر وفقا ولاهميه المعلومه التي اريد توصيلها من وجهة نظري واصدقك القول بانه قد رابني وداخلني الشك في بعض النقاط وتسائلت من اي مخزون تاخذ وعبر اي مبداء تكتب - وما ان ترسخ في ذهني ان ابداء الرد على تعقيبك بما حمله من نقاط قد لا ينتبه لها الفرد العادي وتمر من بين عينيه بيسر وسلام الا انها حركت في داخلي اجراس الحذر والانتباه وعزمت على ان اترك ما وعدت به من تكمله لموضوع الزنادقه الى وقت اخر واتفرغ لتجميع النقاط الملغومه التي اثرتها ومحاوله الرد عليها غير انني ما بدات في الكتابه والبحث الا وفاجئتني بقنبله اخرى مدويه تمثلت في تعقيب اخر يحتوي على اسئله مباشره وقد فوجئت بهذا التعقيب الجديد ووجدت فيه مدعاة للفرح لان مظمون الرد على سؤالك عن الرساله التي ارسلها الخليفه هشام ابن عبد الملك الى عامله في المغرب - سوف يجعلني احيط بكل اسئلتك المباشره وغير المباشره في كلا تعقيباتك بل واكمل موضوع الزنادقه الذي وعدت باكماله في سلسله واحده قد تطول تبعا ولما استطيع ان اصطاده من معلومه وما استطيع ان استلهمه من راي شخصي بحت – لقد بدات بالفعل في البحث عن ردود على ما تفضلت به من اسئله ورغبتي الاولى كانت لاشباع فضولي الشخصي والتزود بمعلومات اضافيه اخزنها في ذاكرتي اولا – وقد الزمت نفسي ان اقراء ما يصل الى يدي عبر البحث في النت او عبر تحميل الكتب اللازمه التي تتحدث عن الموضوع الذي كنت بصدد البحث عنه وحرصت على ان يكون لي بصمه واضحه في تعليقات واشارات سوف لن تخفى على المطلع – كما ان ربط فقرات الموضوع والتنقل به من جانب الى اخر كانت ايضا صنعة شخصيه توافرت لي من خلال بعض المعلومات التي رسخت في الذهن من قراءات سابقه فكنت اذا وصلت الى نقطه استدركت ان تلك النقطه ترتبط ارتباط اساسي بموضوع اخر فاعود لذلك الموضوع واستقصيه واخرج منه بوافر من المعلومات ومن جمله اهدافي هنا اولا ان ازيد في ثقافتي الشخصيه من خلال الاطلاع ثانيا ان اعلق على بعض الاحداث واضع بصمتي عليها بقدر ما اعلمه ولا ادعي العلم او المعرفه الا انني لا ادعي ايضا بفقري من بعض المعلومات شاني شان كل من يقراء ويداوم على القراءه – لهذا فقد امضيت خلال الفتره الماضيه جانبا كبيرا من الوقت وكلما وجدت فراغا من الزمن في الاطلاع واستخراج بعض المعلومات وتجمعت لدي كم كبير منها اقوم بحفظه – على انني في وقت ما فكرت في ان اجمعها واعلق عليها واتركها كغيرها مما اكتبه او اعلق عليه للزمن الذي قد يرى فيها فائده فيخرجها او يراها غير ذات نفع فينفيها وينساها – الا انني عدت الى نفسي ووجدت ان على وعد ان اكمل موضوع الزنادقه ولست ممن ينسون وعودهم – ثم انني احتراما لك ولمتابعاتك اجد ان من الوفاء لامثالك ان لا اهمل ما ياتي منهم – ثم ان وضع المنتدى الذي اصبح كمن يلهث في اجترار الانفاس بصعوبه لقرب خروج الروح منه يجعلني احاول ومعي بعض الاحباب وانت منهم في حقنه ببعض الحقن لعل وعسى تفيد تلك الحقن في مد النشاط اليه ولو الى حين – لكل هذا فانني سوف ابتداء في الرد على مداخلتك الاولى والثانيه وسوف يكون ذلك على حلقات مع ما يعتريني من حساسيه فكلما كتبت حلقات معينه اجد من يحاول الصاق تهم لي دون أي دليل وما انا الا ناقل لبعض الاحداث التي وردت في بعض كتب التاريخ ولست صانعا لتلك الاحداث ولكن لا بد من العوم لمن وجد نفسه في لجة البحر – وليعذرني الاحبه وانت منهم ان جاء رد اضافي او تعقيب من أي فرد منكم فانا سوف اوخر الرد عليه حتى الفراغ التام مما انا بصدده مع التاكيد بانني كلما فرغت من جزئيه تنفتح لي جزيئه اخرى مرتبطه فتاخذني اليها وساحاول بقدر الامكان ان الخص بعض الاحداث حينما اجد التلخيص ممكنا وان اضع الحدث الذي اعتقد ان وضعه سيكون هاما واساسي بكل تفاصيله لان المهم هو تحريك المنتدى وايصال معلومه لمن يرغب فيها – وانتهز الفرصه لكي اقدم التهاني بمناسبه حول العام الميلادي الجديد 2014 كل عام وجميع الاحباب والاصحاب والاخوان والاصدقاء والمتابعين بصحه جيده
سعيد كرامه عوض احمد بن عبيد بن عبد – الكويت الثلاثاء 7/1/2014 ( alenati)
مضت اياما عديده منذ ان سطرت تعقيبك الاول وما لبثت ان اردفت عليه تعقيبا اخر حمل معه قصه وروايه من روايات الماضي – وبرغم ان مداخلتك الاولى حملت العديد من الاسئله وان كنت لم تطرحها بشكل مباشر الا انك اشرت اليها اشاره يفهمها اللبيب فكان لا بد لي من احتوائها والاستعداد للرد عليها وقد كان من الممكن التجاوز عن تلك الاسئله الملغومه و التي تحتاج الى اجابات والهروب منها عبر رد بسيط من قبيل( خالص الشكر والتقديرعلى متابعاتك ومداخلاتك التي اعطت للموضوع اضافات ) وينتهي الامر عند هذا - الا ان طبيعتي ورغبتي في البحث والاطلاع جنبتني ذلك وسرت في المسار الذي احبه وهو مزيد من البحث ومزيد من الاطلاع وفي الايام السابقه جعلت همي في القراءه وتحميل بعض الكتب والاطلاع على كثير من المعلومات حول النقاط التي وردت في مداخلاتك والتي لا شك سافرد لها مساحات مختلفه قد تطول وقد تقصر وفقا ولاهميه المعلومه التي اريد توصيلها من وجهة نظري واصدقك القول بانه قد رابني وداخلني الشك في بعض النقاط وتسائلت من اي مخزون تاخذ وعبر اي مبداء تكتب - وما ان ترسخ في ذهني ان ابداء الرد على تعقيبك بما حمله من نقاط قد لا ينتبه لها الفرد العادي وتمر من بين عينيه بيسر وسلام الا انها حركت في داخلي اجراس الحذر والانتباه وعزمت على ان اترك ما وعدت به من تكمله لموضوع الزنادقه الى وقت اخر واتفرغ لتجميع النقاط الملغومه التي اثرتها ومحاوله الرد عليها غير انني ما بدات في الكتابه والبحث الا وفاجئتني بقنبله اخرى مدويه تمثلت في تعقيب اخر يحتوي على اسئله مباشره وقد فوجئت بهذا التعقيب الجديد ووجدت فيه مدعاة للفرح لان مظمون الرد على سؤالك عن الرساله التي ارسلها الخليفه هشام ابن عبد الملك الى عامله في المغرب - سوف يجعلني احيط بكل اسئلتك المباشره وغير المباشره في كلا تعقيباتك بل واكمل موضوع الزنادقه الذي وعدت باكماله في سلسله واحده قد تطول تبعا ولما استطيع ان اصطاده من معلومه وما استطيع ان استلهمه من راي شخصي بحت – لقد بدات بالفعل في البحث عن ردود على ما تفضلت به من اسئله ورغبتي الاولى كانت لاشباع فضولي الشخصي والتزود بمعلومات اضافيه اخزنها في ذاكرتي اولا – وقد الزمت نفسي ان اقراء ما يصل الى يدي عبر البحث في النت او عبر تحميل الكتب اللازمه التي تتحدث عن الموضوع الذي كنت بصدد البحث عنه وحرصت على ان يكون لي بصمه واضحه في تعليقات واشارات سوف لن تخفى على المطلع – كما ان ربط فقرات الموضوع والتنقل به من جانب الى اخر كانت ايضا صنعة شخصيه توافرت لي من خلال بعض المعلومات التي رسخت في الذهن من قراءات سابقه فكنت اذا وصلت الى نقطه استدركت ان تلك النقطه ترتبط ارتباط اساسي بموضوع اخر فاعود لذلك الموضوع واستقصيه واخرج منه بوافر من المعلومات ومن جمله اهدافي هنا اولا ان ازيد في ثقافتي الشخصيه من خلال الاطلاع ثانيا ان اعلق على بعض الاحداث واضع بصمتي عليها بقدر ما اعلمه ولا ادعي العلم او المعرفه الا انني لا ادعي ايضا بفقري من بعض المعلومات شاني شان كل من يقراء ويداوم على القراءه – لهذا فقد امضيت خلال الفتره الماضيه جانبا كبيرا من الوقت وكلما وجدت فراغا من الزمن في الاطلاع واستخراج بعض المعلومات وتجمعت لدي كم كبير منها اقوم بحفظه – على انني في وقت ما فكرت في ان اجمعها واعلق عليها واتركها كغيرها مما اكتبه او اعلق عليه للزمن الذي قد يرى فيها فائده فيخرجها او يراها غير ذات نفع فينفيها وينساها – الا انني عدت الى نفسي ووجدت ان على وعد ان اكمل موضوع الزنادقه ولست ممن ينسون وعودهم – ثم انني احتراما لك ولمتابعاتك اجد ان من الوفاء لامثالك ان لا اهمل ما ياتي منهم – ثم ان وضع المنتدى الذي اصبح كمن يلهث في اجترار الانفاس بصعوبه لقرب خروج الروح منه يجعلني احاول ومعي بعض الاحباب وانت منهم في حقنه ببعض الحقن لعل وعسى تفيد تلك الحقن في مد النشاط اليه ولو الى حين – لكل هذا فانني سوف ابتداء في الرد على مداخلتك الاولى والثانيه وسوف يكون ذلك على حلقات مع ما يعتريني من حساسيه فكلما كتبت حلقات معينه اجد من يحاول الصاق تهم لي دون أي دليل وما انا الا ناقل لبعض الاحداث التي وردت في بعض كتب التاريخ ولست صانعا لتلك الاحداث ولكن لا بد من العوم لمن وجد نفسه في لجة البحر – وليعذرني الاحبه وانت منهم ان جاء رد اضافي او تعقيب من أي فرد منكم فانا سوف اوخر الرد عليه حتى الفراغ التام مما انا بصدده مع التاكيد بانني كلما فرغت من جزئيه تنفتح لي جزيئه اخرى مرتبطه فتاخذني اليها وساحاول بقدر الامكان ان الخص بعض الاحداث حينما اجد التلخيص ممكنا وان اضع الحدث الذي اعتقد ان وضعه سيكون هاما واساسي بكل تفاصيله لان المهم هو تحريك المنتدى وايصال معلومه لمن يرغب فيها – وانتهز الفرصه لكي اقدم التهاني بمناسبه حول العام الميلادي الجديد 2014 كل عام وجميع الاحباب والاصحاب والاخوان والاصدقاء والمتابعين بصحه جيده
سعيد كرامه عوض احمد بن عبيد بن عبد – الكويت الثلاثاء 7/1/2014 ( alenati)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق