الاثنين، 19 أبريل 2010

مشاركاتي في منتدى عينات

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عميد الاحقاف مشاهدة المشاركة
يعلن عاقل حارة عينات وعضو المجلس المحلي للأخوة الموطنين بأنة تقرر عقد لقاء عام للمواطنين يوم الجمعة تاريخ 26/3/2010م بعد صلاة العشاء في ساحة النادي لمناقشة بعض المواضيع التي تهم المنطقة للأهمية يرجى من الجميع الحضور في الزمان والمكان المحددين والله الموفق,,,
محمد غالب الحامد
عاقل حارة عينات عضو المجلس المحلي
************
خطوه جيده في الطريق الصحيح والطويل
نتمنى ان تكون الدعوه قد عممت عبر منابر الجمعه في مساجد عينات الثلاثه وعبر اعلانات في مواقع مختلفه بعينات
وعبر مكبرات الصوت في الحارات
والسبب حتى نقفل اي سبب لعدم العلم بالاجتماع وموعده وموقعه
وبعد ذلك فان الدور على اهل البلد بالحضور والاستماع وتسجيل الملاحظات والسئوال وتقديم الاقتراح والملاحظات وكشف ايه جوانب فيها قصور او فيها شكوك او تحتمل هذا وذاك
وان يكون الحديث باسلوب متحضر ومؤدب ومقنع ولا يجوز لاي فرد ان يطلق الاتهامات دون دليل
واذا اقتنع الجميع بما يقوم به عضو المجلس المحلي فعليهم ان يدعموه بالراي والنصيحه
وعلى الجميع ان يوكدو عقد مثل هذه الاجتماعات في مواعيد ثابته لمصلحة المجتمع
وفق الله المخلصين
**زواج الصغيرات خلاف مستمر



*************
حول زواج الصغيرة، وغياب التجديد والإصلاح الديني ******************

نبأ نيوز- توكل عبد السلام كرمان -
في تراثنا الفقهي هناك متسع للانسجام والتوافق مع مطالبات حظر زواج الصغيرات وتحديد سن الثامنة عشر كحد أدني لزواج الفتاه ، هذا هو بالضبط مايراه المذهب المالكي .. وهو عينه مانقل عن ابن عباس ،ومنهم من قال 23 سنة ، وآخرون 25 ومن يدري ربما هناك متسع لما هو أعلى.


المؤلم أنه في ظل المطالبات الواسعة بالاشتغال بضرورة انجاز عملية الإصلاح والتجديد الديني نجد أن الأفق أضيق من خرم إبره ؛ إذ أن من يفترض بهم انجاز العديد من الاجتهادات الملحة بمايفي بمتطلبات العصر .. وتقديم دليلاً على أن الإسلام صالح لكل زمان ومكان ، يتسمرون في أعماق التراث ويفتشون عن الفتاوى التي هي أقرب إلى الأغلال والقيود وفي أحسن حالاتها لم تعد صالحة منذ مئات السنين .


في اليوم التالي لمظاهرة جامعة الإيمان أمام البرلمان اليمني الرافضة لسن قانون يمنع زواج الصغيرات ، نقلت الأخبار أن (( معاقة تعرضت للاغتصاب من قبل عدة أشخاص )) ، مالم ولن نسمعه مستقبلاً أن هناك مظاهرة مماثلة ستخرج للمطالبة بتطبيق حدود الله في الجناة ، وعليه فإنني سأجزم من الآن أن شرع الله لا دخل له في كل ذلك الهراء ، وأن المطلوب هو استعراض للقوة والحضور السياسي ، وهو أقرب إلى الاستغلال السئ للدين لخدمة أهداف سياسية آنية.


• شذوذ وانحراف نفسي
يجري هذه الأيام تداول مشروع قانون زواج الصغيرات بحذر وعلى استحياء مخزي من قبل أعضاء مجلس النواب والذين يفترض انهم رعاة حقوق الانسان في اليمن ، وبالتوازي وبصوت مرتفع يجري ضخ أكوام هائلة من الغثاء ترى في الدعوة لسن قانون يحظر زواج القاصرات (( دعوة للعهر المبكر )) ، وبأن الرافضين لهذا الزواج ومن يساندهم من العلماء والمشتغلين بالدعوة والفكر الاسلامي ذو حظوظ متدنية من الروحانية والالتزام!


غير أن ماتقوله نظريات الطب النفسي هو أن هواة الزواج بالطفلة والرضيعة ومن يسيل لعابهم بحاملات مصاصات الحليب يعانون من شذوذ جنسي خطير وانحراف نفسي مدمر ومن الحمق أن يصغي اليهم أحد أو أن يأخذ احد احكام دينه وتعاليمه منهم !! ، وبالمقابل هل من المعقول أن نقبل بمثل هذا الافتراض الموبوء بأن من تجاوزن سن الثامنة عشرة ، هن الأقرب الى أن يفقدن العفة والشرف!! ، ترى بأي الامثلة ستزودنا الوقائع الحياتية حول من هن الاكثر عرضة للانحراف ، أهن من تزوجن بعد الرشد أم من لم تزال في المهد صبية؟ !!


وإذا كانت الاحصاءات تشير إلى أن حوالي خمسين في المائة من البنات في اليمن يتزوجن في سن الثامنة عشرة والرقم يرتفع تلقائيا مع كل مسحة تقدم قادمة ، والسؤال هل كل أولئك الفتيات قد فقدن العفة والطهارة ؟


• إنها صغيـــــرة
يروى أنه عليه الصلاة والسلام رفض طلباً لكلا صاحبيه أبي بكر وعمر أبديا فيه رغبتهما في الزواج بابنته "فاطمة" محتجاً بـ (( إنها صغيرة )) ، لاحقا وبعد أن غدت سيدتنا فاطمة كبيرة وافق عليه الصلاة والسلام على طلب ابن عمها "علي" بالزواج بها!


لم يكن ذلك كافيا لديهم كدليل على عدم جواز زواج الصغيرات ، والمؤسف أننا كنا على موعد مع تأويل متهافت للغاية لعبارته صلى الله عليه وسلم " إنها صغيرة " ، تأويل غريب يظهر الرسول العظيم عنصرياً يحن للعرق والنسب ، يقولون : أن السبب الحقيقي أضمره الرسول عليه الصلاة والسلام .. وأن سبب رفضه لطلبي أبي بكر وعمر ،؛ هو أن صاحبيه ليسا كفؤين لابنته فاطمة على غرار ابن عمها على ابن ابي طالب الذي يفوقهم عرقا ونسبا !!


مثل هذا الجنون يتجلى في مواطن أخرى حين يتم تجاهل المدلول العظيم في أنه صلى الله عليه وسلم تزوج بنساء ناضجات في كل حالات زواجه ، وقسرا يؤذوننا بتكرار الزعم في أن عليه الصلاة والسلام استساغ أن يتزوج من ابنة صاحبه حين كانت ذات سبعة أعوام !!


يعصمنى من الوقوع ضحية لتلك الفتاوى والاقوال المسيئة إلى ذاته السامية حزمة من القيم ، أؤمن وأعتقد انه عليه الصلاة والسلام يدور معها حيث دارت وأنه الكمال والسمو الانساني والعظمة تمشي على الأرض .


• علاقة راشدة .. وأسرة مستقرة
سيجري توظيف العلم لخدمة اللامعقول وستسمعون من يسرد اكتشافاته في علم وظائف الأعضاء للقول أن المرأة القاصرة جاهزة للحياة الاسرية المتكافئة مع الزوج الراشد، إن الاستجابة العمياء لهذا الهوس غير المعقول سيجعل حياتنا كلها تدور في حلقة مفرغة لا تغادرها ابدا.


العفاف لا يكفله مجرد الزاواج هكذا كيفما اتفق ، أزعم أن العلاقة الزوجية إن لم تكن قائمة على أساس راسخ من المعرفة والالتزام بحقوق الأخر وبحيث تتسع لتشبع كل ماله علاقة بالاستقرار والتفاهم الأسري وفي جو من التشارك والود والرحمة المتبادلة ، إن لم تكن كذلك فإن الحياة الزوجية ستنقلب الى جحيم تكون العفة اول ضحاياه.


أزعم ثانياً .. أن الراغبين في الزواج المبكر والمدافعين عن زواج القاصرات محرومين معرفياً على الأقل من كل تلك المعاني ، ولا سبيل لأن تعد إحدى مكونات أدمغتهم الجامدة ..!


• نحو مجتمع مفتـــوح
الخوف على العفة غدا فقط وسيلة ناجعة لحرمان المراة من المشاركة في الحياة العامة ، والملاحظ أنه في كل الثقافات والأمم يجري توظيف الدين لتعميم هذا الحرمان ودوما تلعب الفتاوي الدور الأبرز للفوز بالمعركة اللاأخلاقية ، مثلما يجري تسليط الاضواء على الخطيئة التي ترتكبها امرأة .. في حين ينسى الغيورون على الفضيلة أن للخطيئة طرفاً آخر يسامحونه ببساطة ، تقول العادات أن "منتهكي العفة" من الذكور يجري مسامحتهم بسهولة وفي كثير من الاحوال تغدوا بالنسبة للذكور جناية دون جسيمة اجتماعياً ودينيا ، واقول دينيا لدى المتصدرين للفتوى والمشتغلون في تديين التراث واسلمة التقاليد !


سأتحدث عن مجتمع مفتوح تلقائي للرجل والمراة كحل نهائي للتعايش بعيداً عن العقد وكضامن لاحترام الذوق العام والإعلاء من العفة والكرامة الانسانية ، وفي المقابل فان ذلك لن يحدث ابدا في ظل القسر والاكراه والارهاب الفكري والوصاية على العقل والروح .


لماذا نجد أنفسنا في الدول ذات المجتمعات المفتوحة أقل عرضة ومطاردة من آكلي اللحوم البيضاء .. ؟! ، في المحافظات الجنوبية مثلا لماذا نجد انفسنا اكثر حرية نسبياً ، نعيش هناك وقد أمِنا لبعض الوقت الملاحقات ونظرات الذهول والفضول الراغبة في سحق الفضيلة ؟!، لماذا بإمكاننا أن نأكل في مطعم شعبي مثلا دون تكلف او غواية او اغواء ودون ان نشعر اننا لسنا كاتنات فضائية هبطت للتو ؟! هل أستطيع ان أزعم أن الواحدة منا تشعر هناك أنها ليست نعجة كل من هم في الجوار ذئاب وآكلي لحوم النساء !!


فما الفرق .. ؟ الأكيد ان السر لا يكمن في وفرة المفتون ومنابر الافتاء ، بل يعود لوفرة الحرية ومساحة المالوف التي كانت اكثر وفرة هناك يوما .


• دعوة للإصلاح والتجديد الديني :
يحرص بعض الدعاة والمتصدرين للوعظ على اختزال المعروف الى شعائر ومظاهر هامشية ، مثلما يصرون على اختزال الفضيلة الى كل ماله علاقة بتواري المرأة وراء الأسوار .


مخرجات الفتاوي الدينية تدور حول المراة بكثافة تختزل تقريبا الأغلبية الساحقة للمجهود الفقهي لاسيما في القرن العشرين وهو القرن المنوط به انجاز الاصلاح والتجديد الديني، وبدلاً عن جهود الاصلاح دار الجميع حول كل ماله علاقة بفتنة المرأة والنقاب والسفر والاختلاط وزواج الصغيرة بألفاظ وعبارات تتكرر معيدة ذات الضحالة والعهن !!


وهي بالمجمل اجتهادات لا تقوم على أساس من نصوص الكتاب وسيرة الرسول القويم، وبالامكان القول انها محاولات بائسة لأسلمة أساطير أبي لهب واضفاء صبغة القداسة على إرث الآباء وتقاليد الاجداد .


يخيل إلي أن هناك اتفاق غير مقدس بين كثير من الخطباء مع الحاكم تعهدوا بموجبه بأن يجعلوا الدين بعيدا عن حياة الناس ومصالحهم و " ترك مالقيصر لقيصر" مقابل البقاء في منابر الخطابة ..!


وفي اليمن المنكوب بكل شيئ يغيب الكثير من العقلاء من رجال الدين لصالح أصحاب الفتاوى الفارغة ممن هم الأعلى صوتا والاقل فقهاً ، وحين تذهب لجرد الشخصيات فكرا واسهاما فبالمجمل ستجد نفسك أمام فكر ضحل يدور في الهامش واسهام ردئ لم يلامس تخوم المنكر الكبير والمعروف الواسع الذي عليه أن ينظم تفاصيل الحياة العامة المعقدة والمتشابكة والممتدة الى ميادين الاقتصاد والسياسة والادارة والاعلام والتجارة.


وفي الغالب يجري تسويق الدين اعتمادا على القسر والاكراه بعيدا عن القناعة وحرية الاختيار في اتباع أعمى لسنن الكنيسة ومقولاتها التي سادت ابان عصور الظلام.


لو لم يكن الدين في واد آخر بعيدا عن مصالح الناس الحياتية لما انشغل المتصدرون للدعوة والفتوى في معركة زواج الصغيرة بزعم ان مقاصد الدين وغاياته مرهونة بهذا الزواج المنحرف، في ظل انتهاك كبير يتعرض له عامة الناس يطال حقهم في الحياة والكرامة الانسانية وغياب العدالة ولانصاف ، وهي مقاصد الدين الكبرى غير أن بعض المتصدرين للفتوى يهيمون على هوامش حياة الناس مسجلين غيابا كبيرا للدين بعد أن نجحوا في اقناع الناس بأن الدين ليس سوى تلك الشعائر والمظاهر الثانوية .
***سطو على الاراضي في اليمن



أثرياء تعز يتسابقون لهبر مقابر الآخرة بعد أن هبروا الدنيا ومافيها
نبأ نيوز- خاص/ تعز: عبد القوي شعلان -
أضحت قصة غرام الأثرياء والفاسدين مع هبر الأراضي في تعز عشقاً بطعم الموت, تجاوز كل الحدود إلى البسط على المقابر في سباق محموم استعدادا للانتقال من هبر بقع الدنيا إلى هبر بقع الآخرة.. فالناهبون للدنيا بغير حق هم الناهبون لمقابر الآخرة بغير حق، بعد أن فقدوا السيطرة على أطماعهم.. وها هي مقابر تعز تتحول إلى "مقابر خاصة"، كل منهم يحجز فيها مقبرة "عائلية" تتسع خمسة أجيال من ذريته..!!

المواطنون في المدينة، التي تبحث عن مساحة صغيرة لرياض الأطفال دون أن تجدها، أدانوا ما وصفوه بـ"أطماع المتنفذين" التي تجاوزت حدودها مشوار الدنيا إلى حجز مقابر خاصة لهم، ولخمسة أجيال من بعدهم في قطار الآخرة.


فالشيخ طلال علي عبده سيف المكابري- من أهالي مديرية المظفر- قال لـ"نبأ نيوز": أن استيلاء بعض الأثرياء على مساحات شاسعة من مقبرة "اللجينات" بمديرية المظفر مرده الطمع الذي يلاحق بعضهم حتى على حجز مقابر تكفي لعشرة وعشرين على حساب الفقراء الذين لا يجدون مكانا لدفن موتاهم.
من جانبه، يستنكر موسى الطيار- إقدام بعض الأثرياء في المدينة على هذا التصرف على حساب الآخرين.. وقال: الأغنياء بما لهم من سلطة نفوذ وجاه وسطوة يعتقدون أنهم قادرين على مضايقة الفقراء حتى وهم في طريقهم إلى الآخرة عبر حجز عشرات المقابر لهم وللأجيال من بعدهم.
وأضاف: القبور للجميع والذي يموت أول يدفن أول، أما الحجز للمستقبل بتلك المساحات الكبيرة والغرف المحوطة بالأبواب والأقفال فهذا شيء غريب على المدينة..!


فيما يرى فيصل المجيدي: إن هذا التصرف غير منطقي تماماً، فكيف لإنسان أن يقوم بحجز كل تلك المساحات الكبيرة كمقابر خاصة له ولأولاده وإخوانه وأقربائه!! وتساءل: ألا يكفي بعض الأثرياء مضايقة الفقراء في لقمة عيشهم واحتكار بعضا من رزقهم وقوتهم ورفع أسعار مواد الفقراء الغذائية حتى يسارعون إلى حجز تلك الغرف الكبيرة المغلقة التي لا يمكن لأحد أن يصدق هذه التقليعات العجيبة..!
جلال يونس- نائب مدير الرقابة والتفتيش في مديرية المظفر- قال لـ"نبأ نيوز": أن عدداً من الأهالي تقدم بشكوى إلى المديرية يطالبون فيها بمساواتهم بالأغنياء فيما يخص مساحة المقبرة التاريخية التي أوقفتها السيدة المعتبية إحدى ملوك دولة المظفر..
وأضاف: نطالب الجهات المعنية في مكتب الأوقاف وغيرها التوجيه بسرعة إزالة تلك المستحدثات وجعل المقبرة متاحة للجميع أغنياء وفقراء وذلك من باب المساواة والعدالة على الأقل عند الانتقال إلى الآخرة, منوهاً إلى ضرورة الاهتمام بالمقبرة وتسويرها ونظافتها وإنارتها حيث يستغلها بعض البلاطجة والمجرمين في ممارسات خارجة عن الآداب العامة والتقطع والإجرام..
حارس المقبرة خالد الذبحاني أكد حدوث ممارسات مخلة بالآداب العامة وكذلك ظواهر إجرامية مختلفة في المقبرة, وطالب بإزالة تلك المقابر الخاصة، وجعل المقبرة متاحة للجميع وتحريرها من الباسطين والنافذين, وان يكون من حق كل مواطن على الأقل الحصول على قبر مؤمن رخيص يضمن معه مستقبل آمن عند الانتقال من الدنيا إلى الآخرة.

ختامــــــا..
الموت حق، وهو الحقيقة الوحيدة التي تمر على كل كائن حي وعلى كل كائن حي أن يقبل بالآخر على الأقل إذا لم يكن في الدنيا فعند الانتقال إلى الآخرة.. ويبقى السؤال المطروح: لماذا كل هذا العشق للبقع في تعز من قبل بعض الأثرياء، حتى وان كانت بقع للمقابر..!؟ الفقراء دوماً هم الحلقة الأضعف في الدنيا، لكن حتماً لن يكونوا كذلك في الآخرة..!!

- من اين والى اين ومن متى والى متى
ومن قام ومن لم يقم ومن رائ ومن لم يرى
ومن ساعد ومن لم يساعد ومن شارك ومن لم يشارك
ومن اخذ ومن لم ياخذ ومن نهب ومن لم ينهب
ومن سرق ومن لم يسرق ومن فسد ومن لم يفسد
ومن ام والف من ام ومن ومن لم والف ومن لم

التوقيع

[u

رد مع اقتباس


دعوني اقول اننا بحاجة ماسة إلى قدر من التنوير الثقافي الشامل اذا أردنا التمتع بالحد الادني من الكرامة الانسانية ، تنوير يحرر العقل من الأوهام ، والدين من القساوسة والرهبان ، والمجتمع من ويلات الفكر الكنسي وعبدة التقاليد والتراث.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق